سياسة الاغتيالات الإسرائيلية

بعد انطلاق حركة الكفاح المسلح
في عام 1965 بدأت أولى الاغتيالات الإسرائيلية التي استهدفت القيادات الفلسطينية في لبنان والأردن، واستمرت حتى توقيع اتفاق أوسلو عام 1993. استهدفت القيادي البارز في حركة فتح "خليل الوزير" ومؤسس حركة الجهاد الإسلامي "فتحي الشقاقي" والكاتب الفلسطيني "غسان كنفاني".

بعد توقيع اتفاق أوسلو
في عام 1993 تركّزت الاغتيالات على قيادات حركة حماس بعد موجة من العمليات التفجيرية داخل إسرائيل، مثل اغتيال يحيى عياش قائد كتائب القسام السابق، وعادل وعماد عوض الله.

بعد اندلاع الانتفاضة الثانية
في عام 2000 اغتيل المئات من القيادات العسكرية والناشطين الفلسطينيين، وأعضاء القيادة السياسية للحركة مثل الشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيسي، وإسماعيل أبو شنب، وإبراهيم المقادمة، وصلاح شحادة.

ما بعد طوفان الأقصى
في عام 2023 صعّد نتنياهو من حملة اغتيال قيادات حماس داخل غزة وخارجها، مثل أحمد الغندور الرجل الثالث في كتائب القسام وأيمن نوفل ومراد أبو مراد وعلي القاضي وفي مطلع عام 2024 اغتالت نائب رئيس حركة حماس في الضاحية الجنوبية في بيروت.

0
0
Xfacebookwhatsapp

معلومات مختارة