على الرغم من أن نبضات الحوت الأزرق بطيئة (8-10 مرات في الدقيقة)، فإن قوتها هائلة لدرجة أن العلماء تمكنوا من سماعها من مسافة تصل إلى كيلومترين تحت الماء باستخدام ميكروفونات مائية (هيدروفونات).