كان علم الفلك في الحضارات القديمة وثيق الصلة بالتنجيم، أي الاعتقاد بقدرة الأحداث في السماء على التأثير في حياة البشر على الأرض، فرُصدت مواقع الكواكب بغرض التنبؤات التنجيمية وتداخلت واجبات القساوسة والفلكيين؛ فعلى سبيل المثال، كان هيكل "الزّكورة" البابلي، نصف معبد ونصف مرصد.